الطب النبوي – ألبان البقر
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الله عز وجل لم ينزل داء ، إلا أنزل له شفاء ، إلا الهرم ، فعليكم بألبان البقر ، فإنها ترم من كل الشجر
صححه الألباني ( السلسلة الصحيحة )
“إلا الهرم”، أي: الكبر؛ فإنه لا دواء له ، “فعليكم بألبان البقر”، أي: الزموها كنوع من أنواع العلاج؛ “فإنها ترم من كل الشجر”، أي: لا تبقي شجرا ولا نباتا إلا اعتلفت منه، فيكون لبنها مركبا من قوى أشجار مختلفة ونباتات متنوعة، فتنفع في مختلف الأدواء؛ إذ قد يصادف الداء دواءه.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
إن الله عز وجل لم ينزل داء ، إلا أنزل له شفاء ، إلا الهرم ، فعليكم بألبان البقر ، فإنها ترم من كل الشجر
صححه الألباني ( السلسلة الصحيحة )
“إلا الهرم”، أي: الكبر؛ فإنه لا دواء له ، “فعليكم بألبان البقر”، أي: الزموها كنوع من أنواع العلاج؛ “فإنها ترم من كل الشجر”، أي: لا تبقي شجرا ولا نباتا إلا اعتلفت منه، فيكون لبنها مركبا من قوى أشجار مختلفة ونباتات متنوعة، فتنفع في مختلف الأدواء؛ إذ قد يصادف الداء دواءه.
إرسال تعليق