الطب النبوي – إبراد الحمى الحارة بالماء
عن أسماء بنت أبي بكر رضي الله عنهما :
أنها كانت إذا أتيت بالمرأة قد حمت تدعو لها، أخذت الماء، فصبته بينها وبين جيبها، قالت: وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يأمرنا أن نبردها بالماء.
رواه البخاري
“حمت”، أي: أصابتها الحمى وبها ترتفع حرارة الجسم “فصبته بينها وبين جيبها”، أي: تصب أسماء بالماء في جيب المرأة؛ والجيب الفتحة التي تكون بأعلى الثياب عند العنق