قال الله تعالى
فيهن قاصرات الطرف لم يطمثهن إنس قبلهم ولا جان ، فبأي آلاء ربكما تكذبان ، كأنهن الياقوت والمرجان ، فبأي آلاء ربكما تكذبان
(الرحمن : 56-59)
—
وعندهم في مجالسهم نساء عفيفات, لا ينظرن إلى غير أزواجهن حسان الأعين. فبأي نعم ربكما- أيها الثقلان- تكذبان؟كأن هؤلاء الزوجات من الحور الياقوت والمرجان في صفائهن وجمالهن. فبأي نعم ربكما- أيها الثقلان- تكذبان؟
التفسير الميسر
إرسال تعليق
Click to see the code!
To insert emoticon you must added at least one space before the code.