كلا لينبذن في الحطمة ، وما أدراك ما الحطمة ، نار الله الموقدة ، التي تطلع على الأفئدة ، إنها عليهم مؤصدة ، في عمد ممددة
(الهمزة : 4 – 9 )
—
ليس الأمر كما ظن , ليطرحن في النار التي تهشم كل ما يلقى فيها. وأي شيء أدراك -أيها الرسول- وعرفك حقيقة القيامة , وصور لك هولها وشدتها؟ إنها نار الله الموقدة التي من شدتها تنفذ من الأجسام إلى القلوب. جزاؤهم جهنم مطبقة مغلقة عليهم. جزاؤهم جهنم مطبقة مغلقة عليهم.
إرسال تعليق