مطلوب
دائماً من المؤمن أن يتدبر القرآن كل حسب ما يسمح به ظرفه وما يتيسر له من
وقت، فالقرآن ليس حكراً على أحد، وهو كتاب أنزله الله لكل البشر وليس لفئة
محددة من العلماء والمختصين، لذلك أدعو جميع إخوتي وأخواتي من القراء أن
يعطوا شيئاً من وقتهم لتأمل آيات القرآن وأن يقدموا شيئاً لهذا القرآن: أقل
ما يمكن أن نتدبر القرآن عسى الله أن يرحمنا ويشفينا ببركة هذا القرآن وأن
يكف كيد المستهزئين بنبينا عليه الصلاة والسلام.
إرسال تعليق