* عدم تهويل أمر السحر والمس ، واشغل نفسك بما ينسيك المرض وذلك بقراءة القرآن وحضور المحاضرات وحلق الذكر والقيام بصلة الأرحام
* مجاهدة النفس والهوى . يقول الله سبحانه وتعالى على لسان امرأة العزيز : }وَمَآ أُبَرّىءُ نَفْسِيَ إِنّ النّفْسَ لأمّارَةٌ بِالسّوَءِ إِلاّ مَا رَحِمَ رَبّيَ إِنّ رَبّي غَفُورٌ رّحِيمٌ{ [يوسف:53]
* تقوى الله والإكثار من
الطاعات والبعد عن المعاصي ، يقول سبحانه وتعالى في سورة الطلاق :} وَمَن
يَتّقِ اللّهَ يَجْعَل لّهُ مَخْرَجاً{
* إن المسلم الحق يتسم بقوة الإرادة لأنه يعلم أن إرادة الله سبحانه وتعالى فوق إرادة السحرة والمردة والعفاريت يقول تبارك وتعالى :} وَمَا تَشَآءُونَ إِلاّ أَن يَشَآءَ اللّهُ إِنّ اللّهَ كَانَ عَلِيماً حَكِيماً { [الإنسان:30]
* إذا كنت تعالج عند أكثر من
راقي ، وأوحى إليك الشيطان أن الراقي الفلاني يتاجر باسم الرقية والثاني
يرائي في رقيته والثالث رقيته لا تؤثر والرابع مغرور والخامس لا يحسن
التشخيص والسادس لا يحسن التلاوة ، دع عنك هذا كله واذهب إلى الراقي واستمع
إلى رقيته ودعه ينفث عليك فالعبرة في كلام الله وارجع إلى بيتك ولا تلتفت
لهذه الوساوس
* عدم اليأس والقنوط مهما طالت
المدة . فكم من مسحور وممسوس طالت مدة علاجهم إلى عدة سنوات ، ولكن مع حسن
التوكل على الله ومواصلة العلاج رفع الله عنهم البلاء .
إرسال تعليق